
يعتبر شعور الخجل المفرط شعورا مزعجا يرتبط بالوعي الذاتي وهو الخوف مما يعتقد أن الناس قد يفكرون به.
مقاومة الأفكار الداخلية بتجنب المواقف الاجتماعية، فالانخراط في التفاعلات الاجتماعية هو ما يساعد الفرد على كسر حاجز الإحراج.
توفير فرص اللقاء مع أشخاص جدد والاندماج في أنشطة جديدة.
الحياة والمجتمع ، الثقافة الجنسية / أسباب اتساع المهبل عند البنات
يشعر العديد من الناس بالخجل في مراحل حياتهم المختلفة ولأسباب مختلفة، والخجل ليس مرضاً عصبيّاً، بل هو عبارة عن ظاهرة نفسيّة تسبّب بعض الآثار السيّئة على نفسيّة الشخص وبالتالي تسبّب له العديد من المشاكل، كعدم مقدرته على صنع العلاقات الاجتماعيّة القويّة مع غيره من الناس، وقد يؤدّي إلى إصابته بالخوف والمشاكل النفسيّة والعصبيّة، وهو عاجز عن مواجهة الأمور الطارئة التي تحدث له دون مساعدة أحد. أعراض الخجل
لمنع الخجل أو إدارته، يمكن للوالدين مساعدة البنات على تطوير المهارات التالية:
قلة الأصدقاء وقلة المشاركة في الأنشطة الممتعة مثل الرياضات.
اختبار نمط الشخصية للزوج: السر في فهم احتياجاته و تحقيق التوازن
الخجل هو شعور نسبي ومتغير بسبب بعض المواقف والثقافة عند شخص معين، تسبب الخجل من هذا الشخص وهي الغرور والتعجرف في الحديث، الصوت العالي أثناء التحدث معه، قد يشعر الشخص بالخجل عندما يتحدث مع شخص يحب أن يظهر الانتقاد والاستهزاء بالآخرين، ويشعرون بالخوف بشكل مفرط عند التعامل مع هذه الأشخاص ويظهر علامات جسدية مثل التعرق الزائد والاحمرار في الوجه.
فالخجل هو أمر عادي وطبيعي، ولا يعني وجوده بالضرورة على أنه اضطراب نفسي، ومع ذلك، إذا كان اتبع الرابط الخجل يتعارض مع نسق الحياة اليومية للفرد، فقد يتحتم على الفرد طلب المساعدة من المختصين في مجال الصحة النفسية.
لذلك يعبّر الخجل عن علاقة وثيقة بالمجتمع، وهو نتاجه، ونلاحظ الخجل في أغلب المجتمعات، كما نلاحظ ما هو عكس الخجل مثل الفجور. وكل هذا عائد لثقافة المجتمع الذي نعيش ونترعرع فيه.
تعرضه للتنمر من صغار الضيوف مما يجعله يشعر بالخجل من ظهوره ضعيفاً في حضرة والدته مثلاً.
حرمان الشخص من حرية الامارات الأبداء بالرائي والتعبير عن أفكاره وشعوره بالخوف مما يؤدي للشعور بالخجل.
خشية البشر، ربما ينتج عن الخوف من البشر حالة من الخجل القوي، وذلك لخشية الشخص الذي يعاني من الخجل من تكوين الصداقات والعلاقات؛ ظنًا منه تعريضه بذلك للخجل.